
من المتعارف عليه أن النساء والأطفال وكبار السن والمعاقين هم الفئات الأضعف في المجتمع تتضاعف معاناتهم في حالات الحروب والنزاعات المسلحة والكوارث البيئية والصحية.
فنجد أن النساء يصبحن أكثر عرضة لخسارة حياتهن بسبب أَعمال القتل أو الاغتصاب. كما تتعرض بعض النساء للتعذيب أو فصل الأمهات عن أطفالهن والاتجار بالبشر، وما يترتب عليه من معاناة للنهوض بأعباء الأسرة ومقاومة الظلم والاحتلال اثر غياب الزوج أو المعيل.